دعم نفسي لطفل مصاب بالسكر
قد يسبب تشخيص الداء السكري النوع الأول (juvenile diabetes ) .
عند الأطفال ألما شديد للطفل نفسه وكذالك لأسرته وقد يبدو وكأنة تهديد الأمن واستقرار العائلة ونمط حياتها إضافة على الخوف الزائد الذي يلحق بالطفل من عدم ممارسة حياة الطفل بصورة طبيعية وأول إحساس هو إحساس بالرفض وهو إحساس الرفض وهو إحساس الصدمة وسرعان ما تتطور المشاعر إلى تقبل الأمر الواقع ويتم التعايش معه ولكن في اغلب الحالات بصورة سلبية مثل تجنب الألعاب الرياضية والمنع من المأكولات والخوف الزائد عن الحد الذي يجعل الطفل لا يعيش حياته بصورة طبيعية . ولعلاج هذا السلوك السلبي المهم هوة تثقيف المريض ذاته وأهله بحيث يتم ضبط أمرين هما الأنسولين والطعام ولكن دون مبالغة والاهم هو التثقيف والتدريس للأطفال عن علامات مرضى السكر الخفيف والشديد لان الأبحاث العلمية أثبتت الأبحاث النفسية الذي لا يؤدى إلى مضاعفات السكر النوع الأول مثل صعوبات التعلم الخامسة ، العنف و القلق والإكتئاب في الطفولة لها علاقة وثيقة بعدد نوبات قلة السكر دلا كما كان مفهوم أن المضاعفات النفسية لها علاقة بزيادة السكر . الأهم من ذلك أن اضطرابات الذاكرة وخصوصا الذاكرة قصيرة المدى التي تؤدى إلى صعوبات في التعليم ولذالك يجب تقديم الدعم النفسي للطفل والأسرة لمناقشة مضاعفات المرض ولابد من فريق طبي لتعريف الأكل أن طفلة ليس الوحيد المصاب وان هناك آخرين يعيشون مع الداء دون مشكلات .